جُرعَة زائِدَة .. مِشرط مفقود .. طبيبٌ شارِد ..!
أسفٌ بارِد .. و عقوبة لا تحمِل مُسمّاها ..
/
/
واجَه تخبُطَات الأطباء وتشخيصاتهم المُتناقِضة ..
مستشفياتُنا ودوامةٌ أبتلَعْت الأرواحُ عوَضَاً عن مُعالجتِها ..!
أضحَت الحل الأخير لـِ المرضى ..
لـِ إنعدام ثقتِهِم بـِ الكادِر ومن يُديرُه ..!
:
و بـِ المُقابِل لا نجد صدى فعّال لـِ الحد من تلك الأخطاء ..
فـَ العقوبات محدودَه ولا تُذكَر. .
بل قد تُمحَى بـِ جَرَةِ قلَم وتوسيط شَخص .!
:
مُستشفياتنا و أخطاء لاتنتَهي ..!
/
الأطِبَاء مؤتمَنون على حياتُنا / أرواحُنَا ..
1-فـَ هل هم مؤهلون تماماً لـِ تلك الوظيفه .؟!
.......
2-و مادور وزارة الصحة هُنا .؟!
.......
فلا يَكفي منها مُتابعه المُستشفيات وتأهيلِها طبيّاً من دون مُتابعَه لـِ الطبيب بـِ عينه ..
3-ما مدى فعاليه الإعلام لدينا .؟!
........
لا نجحد نقلهم لـِ بعض الأخطاء الطبيه لكن الوضع تمادى أكثر ..
ويحتاج لـِ تصحيح / تعديل جازم وعاجل ..!
فما الحل بنظركم ...؟؟..