تعادل منتخبا مصر ونيوزيلندا إيجابياً في منافسات كرة القدم بأولمبياد لندن 2012 ضمن مباريات المجموعة الثالثة بمدينة مانشستر الإنجليزية، لتضعف بشكل ملحوظ حظوظ المنتخب المصري في التأهل عن المجموعة التي تضم أيضاً البرازيل وبيلاروسيا.
وكان المنتخب الأولمبى المصري قد خسر من البرازيل في أولى مباريات المجموعة بنتيجة 3/2 ، فى الوقت الذى خسر فيه المنتخب النيوزلندى أمام بيلاروسيا بهدف نظيف.
شهد الشوط الأول من المباراة سيطرة مصرية "دون فاعلية". ونفذ المنتخب النيوزيلندي ركنية في الدقيقة 17 استقبلها كريس وود دون أي رقابة داخل منطقة الجزاء وحولها بكل سهولة في شباك الحارس المصري أحمد الشناوي محرزا الهدف الأول.
وفشل الفريق المصري في التعويض سريعاً عن طريق مهاجمه عماد متعب في الدقيقة 21 من كرة مررها له محمد أبو تريكة لكنه تباطأ في تحويل الكرة في المرمى ليبعدها الدفاع.
واصل المنتخب المصري ضغطه على المرمى النيوزلندي ، ,اسفر الضغط عن هدف التعادل في الدقيقة 39 بعد تمريرة من أبوتريكة حولها المهاجم محمد صلاح في المرمى.
وفي الشوط الثاني فرض المنتخب المصري سيطرته على أغلب مجريات اللقاء وسنحت له عدد من الفرص، لكن مهاجميه فشلوا في ترجمة هذه الفرص لأهداف.
أما المنتخب النيوزلندي فلم تسنح له سوى عدة فرص قليلة لكنها اتسمت بالخطورة، ونجح الحارس المصري في التصدي لأغلبها.
وبقت المنتخب الأوليمبي المصري في المرتبة الثالثة في المجموعة بنقطة واحدة بالتساوي مع نيوزيلندا صاحبة المركز الرابع بنفس الرصيد، فيما بقت البرازيل وبيلاروسيا في المركزين الأول والثاني بثلاث نقاط قبل لقائهما الذي سيقام اليوم الأحد.
المغرب واليابان
وفي إطار منافسات المجموعة الرابعة تأزم أيضا موقف المنتخب المغرب بعد هزيمته امام المنتخب الياباني بهدف دون مقابل على ملعب سانت جيمس بارك في نيوكاسل، وبات منتخب اليابان ثاني المتأهلين الى الدور ربع النهائي بفضل هدف كينسوكي ناغاي في الدقيقة 84.
ويعد هذا الفوز الثاني لليابان بعد تغلبها على اسبانيا 1-صفر في الجولة الاولى فلحقت بالبرازيل التي حجزت بطاقتها بتغلبها على روسيا 3-1 في مانشستر ضمن المجموعة الثالثة.
وفي المقابل، مني المغرب بخسارته الاولى في الدوة بعد تعادله مع هندوراس 2-2 في الجولة الاولى فوضع نفسه في مأزق حيث لم يعد تأهله بيده وبات يتوقف على فوزه على اسبانيا في الجولة الثالثة الاخيرة ونتيجة مباراتي هندوراس مع اسبانيا واليابان.
وكان المنتخب المغربي الافضل اغلب فترات المباراة بحكم حاجته الى النقاط الثلاث بيد انه وجد صعوبة في اختراق التكتل الدفاعي لليابانيين الذين سدوا جميع المنافذ مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي شكلت خطورة على مرمى الحارس محمد امسيف حيث استغلوا احداها في وقت قاتل من المباراة لهز الشباك مستغلين خطأ فادحا لحارس مرمى المغرب.
تعادل منتخبا مصر ونيوزيلندا إيجابياً في منافسات كرة القدم بأولمبياد لندن 2012 ضمن مباريات المجموعة الثالثة بمدينة مانشستر الإنجليزية، لتضعف بشكل ملحوظ حظوظ المنتخب المصري في التأهل عن المجموعة التي تضم أيضاً البرازيل وبيلاروسيا.
وكان المنتخب الأولمبى المصري قد خسر من البرازيل في أولى مباريات المجموعة بنتيجة 3/2 ، فى الوقت الذى خسر فيه المنتخب النيوزلندى أمام بيلاروسيا بهدف نظيف.
شهد الشوط الأول من المباراة سيطرة مصرية "دون فاعلية". ونفذ المنتخب النيوزيلندي ركنية في الدقيقة 17 استقبلها كريس وود دون أي رقابة داخل منطقة الجزاء وحولها بكل سهولة في شباك الحارس المصري أحمد الشناوي محرزا الهدف الأول.
وفشل الفريق المصري في التعويض سريعاً عن طريق مهاجمه عماد متعب في الدقيقة 21 من كرة مررها له محمد أبو تريكة لكنه تباطأ في تحويل الكرة في المرمى ليبعدها الدفاع.
واصل المنتخب المصري ضغطه على المرمى النيوزلندي ، ,اسفر الضغط عن هدف التعادل في الدقيقة 39 بعد تمريرة من أبوتريكة حولها المهاجم محمد صلاح في المرمى.
وفي الشوط الثاني فرض المنتخب المصري سيطرته على أغلب مجريات اللقاء وسنحت له عدد من الفرص، لكن مهاجميه فشلوا في ترجمة هذه الفرص لأهداف.
أما المنتخب النيوزلندي فلم تسنح له سوى عدة فرص قليلة لكنها اتسمت بالخطورة، ونجح الحارس المصري في التصدي لأغلبها.
وبقت المنتخب الأوليمبي المصري في المرتبة الثالثة في المجموعة بنقطة واحدة بالتساوي مع نيوزيلندا صاحبة المركز الرابع بنفس الرصيد، فيما بقت البرازيل وبيلاروسيا في المركزين الأول والثاني بثلاث نقاط قبل لقائهما الذي سيقام اليوم الأحد.
المغرب واليابان
وفي إطار منافسات المجموعة الرابعة تأزم أيضا موقف المنتخب المغرب بعد هزيمته امام المنتخب الياباني بهدف دون مقابل على ملعب سانت جيمس بارك في نيوكاسل، وبات منتخب اليابان ثاني المتأهلين الى الدور ربع النهائي بفضل هدف كينسوكي ناغاي في الدقيقة 84.
ويعد هذا الفوز الثاني لليابان بعد تغلبها على اسبانيا 1-صفر في الجولة الاولى فلحقت بالبرازيل التي حجزت بطاقتها بتغلبها على روسيا 3-1 في مانشستر ضمن المجموعة الثالثة.
وفي المقابل، مني المغرب بخسارته الاولى في الدوة بعد تعادله مع هندوراس 2-2 في الجولة الاولى فوضع نفسه في مأزق حيث لم يعد تأهله بيده وبات يتوقف على فوزه على اسبانيا في الجولة الثالثة الاخيرة ونتيجة مباراتي هندوراس مع اسبانيا واليابان.
وكان المنتخب المغربي الافضل اغلب فترات المباراة بحكم حاجته الى النقاط الثلاث بيد انه وجد صعوبة في اختراق التكتل الدفاعي لليابانيين الذين سدوا جميع المنافذ مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي شكلت خطورة على مرمى الحارس محمد امسيف حيث استغلوا احداها في وقت قاتل من المباراة لهز الشباك مستغلين خطأ فادحا لحارس مرمى المغرب.