ٱقَدُٱٱرنٌــٱ . .~

موِضوِعيّ قَدُ يّگوِنٌ مخٌتُلفُ نٌوِعآإ مآ وِلگنٌۂ ليّسً پّغّريّپّ فُچَميّعآإ نٌمر پّۂ وِچَميّعآإ
يّخٌتُلفُ فُـ تُقَپّلۂ وِآلآعتُرآض عليّۂ..
‘’آإنٌـۂ..(( آإقَــدُآرنٌــآ))..


گلنٌآإ نٌحًپّ وِنٌعشّقَ وِنٌحًلم وِنٌتُمنٌى ؤ ۂــنٌآإ >نٌچَتُمع<
وِگلنٌـآإ نٌصِدُم وِنٌتُـآإلم وِنٌفُقَدُ وِنٌتُحًطٌـم ؤ ۂنٌــآإ >نٌفُـتُرقَ<


فُـــگم/ منٌــآإ..؟
.تُــوِچَة إلــى رپّۂ وِسًلم لـآمرة وِررضيّ پّمآگتُپّ لۂ وِآإتُصِل پّرپّۂ آإگثًر..

وِگـــم/ منٌــآإ..؟
تُوِچَة لــۂوِآإء نٌفُسًة وِضلـآلـتُۂ إعقَتُآإدُآ منٌۂ آإنٌــۂآ سًتُنٌسًيّۂ آإوِ تُعوِضۂ مـآإ قَآسًة..

قَـآإل تُعآإلى((سًَلٱَمٌ عَلَيّْگُم پِّمَٱ صَِپَّرْتُُمْ فَُنٌِعْمَ عُقَْپَّى ٱلدَُّٱرِ ))
وِقَآإل
صِلى آإللۂ عليّۂ وِسًلم((عَچََپًّٱ لأَمْرِ ٱلمؤمنٌِ إِنٌَّ أمْرَۂ
گُلَّۂُ لۂُ خٌَيّرٌليّسًَ ذٌلگَ لأَحًَدٍُ إلٱ للمُؤْمنٌِ إِنٌْ
أصَِٱپّتُۂُ سًَرَّٱءُ شَّگَرَ فُگٱنٌتُْ خٌَيّرًٱ لۂُوِإنٌْ أصَِٱپّتُۂُ
ضَرَّٱءُ صَِپّرَ فُگٱنٌتُْ خٌَيّرًٱ لۂُ) روِٱۂُ مُسًْلِمٌ


فُۂنٌآإگ ممنٌ آإعرفُ عشّقَتُ حًـپّيّپّآإ لۂآإ وِگآإنٌتُ مۂيّمۂ پّۂ لآقَصِآۂآ وِتُوِقَعتُۂ فُآرسًآ لآحًلآمۂآ
وِفُوِچَئتُ پّتُلگ آإلليّلۂ آإلظٌلمآإء عنٌدُمآإ تُقَدُم لخٌطٌپّتُۂ قَريّپّتُۂآ پّدُلآ عنٌۂآ..
وِحًيّنٌۂآإ گآإنٌ للصِدُمۂ سًيّنٌآإريّوِ خٌآإصِ..
چَعلۂآإ تُتُغّيّر إلى شّخٌصِ آإخٌر عنٌ شّخٌصِيّتُۂآ وِقَدُ آإضلتُ آإلطٌريّقَ وِذٌۂپّتُ للضيّآإع..
فُيّمآإ يّسًمى "پّـآإلصِحًپّۂ"..
ضنٌنٌآإ منٌۂآإ آإنٌۂـآ سًتُعوِضۂآإ حًپّيّپّۂآ آوِتُنٌسًيّۂآ صِدُمتُۂآإ ..

وِآإلگثًيّر آإلگثًيّر...
..ۂل يّمگنٌنٌـآإ آإنٌ نٌعفُوِ لـآنٌحًرٱفُۂآإ وِآإنٌحًرآفُ غّيّرۂـآإ وِنٌپّـررۂ پّحًچَم مصِيّپّتُۂم..؟!

*لـوِ تُعلمنٌـآإ منٌ آلـآمنٌآ إ آ إنٌ نٌقَتُرپّ ممنٌ آإعطٌآإنٌـآ آإيّۂــآإ لمآحًزنٌـآ وِلـآنٌدُمنٌآ وِلـآشّعرنٌآإ پّآإلليّآإسً*

وِۂــنٌإ آإضع سًـؤآإليّ..
لمـآإذٌآ نٌفُتُرقَ عنٌدُ نٌقَطٌۂ وِآإحًدُۂ ..
ۂل لگل مصِيّپّــة موِضعۂآإ وِتُـآإثًيّرۂـآإ ..؟!
آإم ۂنٌـآإگ نٌقَصِ گپّيّر فُـ آإلوِآإزع آإلدُيّنٌيّ..؟آ

وِآإخٌيّـرآإ..
آإسًآإل
آإللۂ تُعـآإلى آإنٌ يّچَعلنٌآإ منٌ آإلصِآپّريّنٌ عنٌدُ آإلپّلآء وِآإنٌ
يّچَعلنٌآ ممنٌ يّرضوِنٌـآإ پّمـآإ قَسًم لۂم..آإآإمميّنٌ

..

آإتُـــرگـ آإلمسًسًآإحًةة لگم..

لابد من الصبر لمواجهه القدر..!
والتمسك بالامل الى اخر نقطه عبوور
.
.
.
كنت هنا