من آلطپيعي أن تقول آلمرآة أنآ خچولة، ولگن مآذآ لو قآلهآ آلرچل.
پآلطپع إن وچوه آلموچودين ستصفر دهشة من ذلگ لإعتقآدهم پأن آلرچولة وآلخچل لآ يچتمعآن، فآلنآس قد تچد أعذآرآَ للفتآة في خچلهآ پحگم تگوينهآ آلنفسي، ولآ تچد للرچل نفس آلأعذآر لأنه من آلطپيعي أن يگون صآحپ آلمپآدرة على آلدوآم في نظرهم.
وهذ آلإعتقآد خآطىء فقد گشفت إحدى آلدرآسآت أن آلرچل أگثر خچلآً من آلمرأة وليس آلعگس گمآ نعتقد، وقد أچريت هذه آلدرآسة على عدد گپير من آلرچآل [/size][/url]وآلنسآء وپأعمآر مختلفة، وأگدت أن آلرچآل [/url]عآمة تحمر وچوههم گلمآ تعرضوآ لموآقف حرچة في حين أن رد فعل آلمرأة قد يگون أقل، وتفسير ذلگ آلعلمي مرتپط پآلهرمون آلذگري آلذي هو أگثر تأثيرآً في حرگة آلدورة آلدموية، وفي آلموآقف آلمحرچة يتزآيد هذآ آلهرمون ويسآعد على آتسآع آلشرآيين و آلشعيپآت آلدموية آلطرفية، خآصة في آلوچه پينمآ تچد أن آلهرمون آلذگري لدى آلنسآء أقل پگثير منه لدى آلرچل.
إذآ گنت رچلآً خچولآً في آلحپ چرپ أن تتغلپ على خچلگ پإقنآع نفسگ پأن ممآرسة آلحپ ليست پآلأمر آلخلآق آلخآرق للعآدة، وللتغلپ على هذآ آلخچل ينپغي لگ أن ترتفع پآلحپ إلى صعيد أعلى، وأن ترى پمآ يصدر عنگ أنه لآ يعيپ فلآ حدود مآ پين آلأحپآء ولآ حوآچز تفصل پينهمآ.
وحآول أن تتخيل موآقف سوف تسپپ لگ آلقلق وآلإرتپآگ وآلإحرآچ لأنگ خچول، وحآول پآلمقآپل أن تفگر پمآ گنت ستفعله لو لم تگن خچولآً وآستمر على نفس آلمنوآل وپعدهآ إذآ وآچهت على أرض آلوآقع آلموقف آلذي فگرت فيه تصرف پنفس آلطريقة آلتي فگرت پأن تتصرف پهآ لو لم تگن خچولآً.
وآلخچل من آلچنس آلآخر طپيعي ولگنه غير ضروري وگل مآ هو مطلوپ پذلگ هو آلشچآعة في آلمپآدرة في آلحديث وهذآ يعتمد على طپيعة آلموقف آلذي توآچهه