يقولون لڪم ... يمثل آلسلآم پآلخشوم عآدهـ من آلعآدآت آلمتأصله في شپهـ
آلچزيرة آلعرپيه
وهـو أسلوپ للسلآم قـديـم
وعـريـق وفيه من آلأصآلة
آلعرپيـة شگلآً ومضمونآً
حيـث يڪون آلسلآم عندمآ يلآقي
شخص آخر پضرپ آلخشوم لپعضهآ آلپعض پضرپة أو آثنتين
وإلى ثلآث فقط
عند آلپعض ،, أو يڪون آلتقپيل على آلخشم من آلشخص آلصغير في آلسن أو
آلمستوى وآلمڪآنة للآخر آلڪپير في آلسن أو آلمڪآنة
طـيـپ لـيش آلآنــف ..؟؟
تسآءلنآ چميعآ لمَـ
آلخشم پآلذآت فـ نـقـول
إن آلخشم پمعنى آلأنـف يمثل موطن ( آلعزة وآلرفعة
وآلأنفَة ) عند آلإنسآن آلعرپي پشڪل عآم
وقـد ورد آلأنف في ڪثير
مـن آلأپيآت آلشعرية آلقديمة ڪـرمـز من رموز آلهيپة وآلعظمة
ومـن أمثآلنآ آلشعپية مآ يعپـر عن ذلڪ ڪآلمثـل آلشعپي
آلذي يقـول ( آرْپـيـعـگ
خَـشْـمـگ )
أي أن صديقڪ هو
خشمڪ ، فهـو آلذي لآ تستطيع آلإستغنآء عنه ، لأنه عضو آلتنفس ومصدر
حيآة
آلإنسآن
وهو مصدر ڪپريآء وخيلآء آلإنسآن حيث يقآل ( رغمآً عن
أنفه ) .. عند آلتحدي
(
مرّغ أنفه في آلترآپ ) عند آلهزيمة
أو ( لم يحشر أنفه في آلموضوع
) پمعنى قوة
آلتدخل في
آلأمور
أو ( على
خشمي) إذآ مآ هممت
پتلپية طلپ وخدمة مآ ..... وهگذآ
.
.
وعن آلسلآم پآلخشوم ،
وڪيفية تأديته ، ومتى ، وپين من ..؟؟
آلڪثير من آلنآس وفي منآطق
ڪثيرة پآلچزيره يعتپرون آلسلآم پآلخشوم هو سلآم آلحشمة وآلسلآم
آلشآمخ ،
فآلخشم دلآلة للمچد وآلشموخ وآلرفعة
وطريقةآلسلآم پآلخشوم عآدة من
عآدآت آلعرپ آلأولين في آلخليچ آلعرپي پشڪل عآم
پحيث يڪون من طرف آلخشم وخلآلهآ يمڪن أن يڪون
آلشخصآن طلقآء آليدين
أو يضع آلشخص آلأول يده آليمنى في دفة
آلطـرف آلأيسر من آلصدر للشخص آلمقآپل وپآلمثـل
للشخص آلثآني على أن يلآمس ڪل منهمآ خشم
آلآخر مرة أو مرتين أو ثلآث مرآت پشڪـل متتآل وسريع ودون
ڪلآم
پعدهآ تپدأ آلمحآورة .. وهو أن يسأل ڪل شخص آلآخر عن
أحوآله .. وأحوآل أهله وأخپآره ..؟؟
وعند پعض آلقپآئل يڪون آلسلآم
پملآمسة آلخشم مرة وآحدة فقط
وعندمآ يسلم آلشخص على من
يڪپره سنآً ومڪآنة ڪآلشيوخ أو شيخ آلقپيلة ، يقپل خشمه في پآدئ
آلأمر ثم يوآتيه پآلشڪل آلعآدي مرة وآحدة
وإذآ ڪآن آلشخص
يسلم على وآلده ومن هو ڪپيـر في
آلسن من قپيلته يقوم پتقپيله على
رأسه
وأوقآت أخرى .. للترضية في حآل
آلإعتذآر يڪفي أن تقپّل آنف صديقڪ ڪعرپون إعتذآر
يعني لمآ أحد يقـولڪـم ( خـشـمـڪ ) .. لآ تمآنـع
ترآهـ يـعـزڪ ..!!